زميل أرسل لي هذه القصيدة, فرأيت مشاركتها وإياكم كلما فكرت أن أعتزل السلطة.. ينهاني ضميري................. من ترى يحكم بعدي هؤلاء الطيبين ؟ من سيشفي بعدي الأعرج.. والأبرص..... والأعمى...... ومن يحيي عظام الميتين ؟ من ترى يخرج من معطفه ضوء القمر ؟ من ترى يرسل للناس المطر ؟ من ترى يجلدهم تسعين جلدة ؟ من ترى يصلبهم فوق الشجر ؟ من ترى يرغمهم أن يعيشوا كالبقر ؟ ويموتوا كالبقر ؟...................... كلما فكرت أن أتركهم..... فاضت دموعي كغمــــامة ... وتوكلت على الله .. وقررت أن أركب الشعب.... من الآن الى يوم القيامة.... |
Amaziiiing and extremely relevant :)
ReplyDelete